حنين علي حمزة
مواليد محافظة الغربية ، سنة ٢٠٠٠
السن :٢٠ سنة
أدرس بتخصص الكيمياء الحيوية بكلية الزراعة جامعة الاسكندرية
الأعمال السابقة : قصة قصيرة في المجموعة القصصية جميعهم خائنون ،
مشاركة في معرض الكتاب بالأسكندرية والقاهرة ٢٠٢١ تبعًا لدار نبوغ .
كاتبة صحفية و نُشِرت لي عدة مقالات في جريدة أنباء الوطن الإلكترونية
نبذة عن الكتاب
أحيانا تقف الكلمات حائرة على أعتاب شفاهنا ما نعود نميز ألفظها سيحيينا أم سنصنع بها خنجًرا
ليقتلنا ، و لكن على قدر مرارة الأحرف الملفوظة فهي أهون على النفس من كتمانها ، كتاب
مراسيل يجمع تسعة قصص مختلفة ، كُلًا منها تحمل حكاية في زمن و في مكان وظروف
تختلف ولكن على قدر الاختلاف فبينهم جميعهم رابط وثيق و رسالة واضحة مغزاها ألآ نؤجل
الكلمات ، ألآ نهمل الوقت و ألآ نلوم الكلمات التي أهملناها و وضعناها في همس أرواحنا ظنًا
مننا أنها ستتوه ، لتأتي بعد حين و تهشمنا فجأة بًل سابق إنذار ، قررت أن أجعل االزمنة و
االسباب مختلفة لتبيان مدى مرارة التأجيل حتى و إن اختلفت القصة وابطالها ، و على هيئة
رسائل اخيرة يضعوها واهية ، بل أملًا في حياة بعدها ، و على الرغم من طيات ألم و المرار
التي تركها كل بطل حكاية في رسائله بين طيات الكتاب كانت هناك بعض القصص التي لن تصل و لكن ليس لمرارتها بل إنها تحمل ألمًا و الحياة الجديدة ، و لكن ليست كل الرسائل
المكتوبة تصل لذويها فهناك مئات العراقيل تقف حاجزًا بين الحرف و المُرسلة إليهم ، هنا في
تلك المجموعة عدة حواجز وقفت الكلمات حائرة خلفها فما عادت تعرف أين ترحل سوى أن
تئوي إلى أرواح الفظيها فتهشمها.
لتحميل المجموعة القصصية اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق