الثلاثاء، 18 مايو 2021

مراسيل

 

حنين علي حمزة

مواليد محافظة الغربية ، سنة ٢٠٠٠

السن :٢٠ سنة

أدرس بتخصص الكيمياء الحيوية بكلية الزراعة جامعة الاسكندرية

الأعمال السابقة : قصة قصيرة في المجموعة القصصية جميعهم خائنون ،

مشاركة في معرض الكتاب بالأسكندرية والقاهرة ٢٠٢١ تبعًا لدار نبوغ .

كاتبة صحفية و نُشِرت لي عدة مقالات في جريدة أنباء الوطن الإلكترونية


نبذة عن الكتاب

أحيانا تقف الكلمات حائرة على أعتاب شفاهنا ما نعود نميز ألفظها سيحيينا أم سنصنع بها خنجًرا

ليقتلنا ، و لكن على قدر مرارة الأحرف الملفوظة فهي أهون على النفس من كتمانها ، كتاب 

مراسيل يجمع تسعة قصص مختلفة ، كُلًا منها تحمل حكاية في زمن و في مكان وظروف

تختلف ولكن على قدر الاختلاف فبينهم جميعهم رابط وثيق و رسالة واضحة مغزاها ألآ نؤجل

الكلمات ، ألآ نهمل الوقت و ألآ نلوم الكلمات التي أهملناها و وضعناها في همس أرواحنا ظنًا

مننا أنها ستتوه ، لتأتي بعد حين و تهشمنا فجأة بًل سابق إنذار ، قررت أن أجعل االزمنة و 

االسباب مختلفة لتبيان مدى مرارة التأجيل حتى و إن اختلفت القصة وابطالها ، و على هيئة 

رسائل اخيرة يضعوها واهية ، بل أملًا في حياة بعدها ، و على الرغم من طيات ألم و المرار 

التي تركها كل بطل حكاية في رسائله بين طيات الكتاب كانت هناك بعض القصص التي لن تصل و لكن ليس لمرارتها بل إنها تحمل ألمًا و الحياة الجديدة ، و لكن ليست كل الرسائل 

المكتوبة تصل لذويها فهناك مئات العراقيل تقف حاجزًا بين الحرف و المُرسلة إليهم ، هنا في

تلك المجموعة عدة حواجز وقفت الكلمات حائرة خلفها فما عادت تعرف أين ترحل سوى أن 

تئوي إلى أرواح الفظيها فتهشمها. 

لتحميل المجموعة القصصية اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اعلان اول الموضوع

Comments

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *