نبذة عن الكاتبة:-
الزهراء محمد فريد
السن :- 18 سنة طالبة بالصف الثالث الثانوي
بدأت في الكتابة في المرحلة الإعدادية؛ ولكن لا يُمكننا القول أنها كتابة بالمعنى الحرفي فهي كانت مجرد كلمات أخرج بها مشاعري من حزن أو فرح وهكذا.. بدأتُ خُطواتي الفعلية في الكتابة منذ شهر مارس لعام ٢٠٢٠ بدأتُ بكتابة رواية" ضباب أحلامي" ولكني لم أنشرها ككتاب إلكتروني ولا ككتاب ورقي واكتفيت فقط بآراء من حولي فيها ثم كتبت إسكريبتات، ومؤخرًا كتبت خواطر وقصص قصيرة وأحببتُ كثيرًا هذا النوع من الكتابة فهو يُعبر عما بداخلك بكلمات قليلة ونحن الآن نُؤثر السرعة في كل شيء.
شاركتُ في أربع كتب غير هذا الكتاب ثلاثة منهم ورقية وستكون متواجدة بمعرض الكتاب لهذا العام وهم:- رسائل قد ولىٰ زمانها، وعَبرات قاتلة، ولحظة إبداع والكتاب الرابع إلكتروني" غيوم سوداء"
والآن أسير في خُطواتي نحو تحقيق حلمي وهو أن يكون لي كُتب تؤثر في الناس في الكبير قبل الصغير تكون موضوعاتها هادفة وتترك أثر في القارئ يدوم لسنوات طويلة أود أن أترك أعمال تُخلد ذكري بين الناس وأفيدهم بكتاباتي لا تكون مجرد تسلية وقضاء لوقت الفراغ فقط.
نبذة عن القصة:-
أرواحنا جنود مجندة
بالتأكيد سمعتم عن الحب من النظرة الأولى؛ ولكن هل سمعتم عن الحب بدون لقاء حب الروح للروح بدون أي لقاء يجمع الطرفين، حب تشعر فيه روحك بمآساة الطرف الآخر تشعر وكأنه جزء منك فيكون هذا الحب هو الأصدق والأوفى والأخلص وفي ثنايا قصتنا ستعرف أكثر عن هذا الحب، وكيف يكون؟ .
لتحميل القصة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق