تبلغ من العمر ستة عشرعامًا في الصف الثاني الثانوي الازهري.
من محافظة بني سويف: مشغفةٌ بكتابةِ الشعر، والقصصِ، والرواياتِ، والخواطر.
كما برز تفوقها وحبها الطائل أراضيهِ للكتابة؛ حيثُ تملك صفحة على الفيسبوك تدعى حديث قلمي التي ذاعت بها كتاباتها، وترعرعت بكلِ إمتاع، وعشقْ للإيقاع الشِعري الجميل.
نبــــذة عن القصة
تحدث أشياء في حياتنا اليومية، وأحداث لا نستطيع وصفِها أو التحدث عنها.
مثل: فقد عزيز، خيانة حبيب، أو ما يدعَى بالوحدة، في سطورٍ بسيطةٌ تُوصف الشعور الداخلي بأدقِ التفاصيل، يتحدث القلم عن ما بداخلك، يكتب الحبر ماتشعر به، كإن حياتك في جمل وأسطُر، تصورها كما تراها، لا ينطق اللسانُ بالشعورِ الداخلي، ولا يجيد وصفه؛ للذلكَ ينطق القلم بدلًا منه، ويتحدث عنه، حبر القلم لسانٌ للقلبِ.
لتحميـــــل القصة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق