لـ
مجموعة مؤلفين
نبذة عن العمل
قبلُ أنْ تبدأ بِقِرآءةِ أي حرفِ، أو أي لون منْ ألوانِ خواطرنا؛ التي تمتزج جميعها؛ لتُعبر عن لونِ واحدِ هو الحنان والرقة، لمن؟ هنا سنترك الإجابة، لكتابنا الذي يحمل عباراتنا هو سَيفي بِالإجابةِ، أيها القراء الأعزاء عندما يذكر معنى الحنان؛ فالأمر لا يحتاج؛ لطيلة التفكير، وكثرة الهذيان؛ فالحنان لم يُخلق لِسواها، ومن يستحق سواها أن يلقب بِحوريةِ الجنةِ، تلكَ جنةِ الحنانِ، اذهبوا وأمسكوا بأيديهن؛ التي سهرت عليكن ليال طوال، وقَبلوها بِحنانِ كما كانت تقبل جبينكم، وأنتم صغارٌ؛ لتُعطيكم حنانها، وتشعركم بالأمان تلكَ، هي من حملتني، الساهرة، الحنون، تلكَ الألقابِ لا تكون سوى لأمي، مَحبوبتي الحقيقة؛ التي تكتمل بوجودها سعادتي.
لتحميل الكتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق